الطريق من أنطونيو لعمرو
هل كان من الممكن أن يصدق أنطونيو جرامشي لو قيل له أن عمله على فكرة البنية الفوقية لماركس و أنجلز، و تكوينه لنظرية الهيمنة الثقافية، سيقود يوما في مصر لمؤسسة تسمى عمرو خالد؟
Explore posts in the same categories: Uncategorized
Leave a comment